كان بينا حب
أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد
وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحباً بك بين إخوانك وأخواتك
ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز تحياتى (هيمــــــا )
كان بينا حب
أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد
وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحباً بك بين إخوانك وأخواتك
ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز تحياتى (هيمــــــا )
كان بينا حب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جلاكسي
عضو جديد
عضو جديد
جلاكسي


عدد المساهمات : 47
تاريخ التسجيل : 17/12/2011
العمر : 31
العمل/الترفيه : طـ’ـالبــ’ـة
تعاليق : لـآ برتـ’ـااح فـ ليلـ’ـة ولـآ بنســ’ـااك ولـآ لقيـت نهـ’ـايــ’ـة ♥️
ولـ’ـو ح’ـتي ببعـ’ـد ببقـ’ـي معـ’ـااك ومنتـ’ـش معـ’ـايـا ♥️
♥️♥️♥️
انـ’ـا ع’ـايـ’ـش ومـ’ـش ع’ـايـ’ـش ومـ’ـش قـ’ـادر ع’ـلي بعـ’ـدكـ ♥️
ولـآ ع’ـارف فـ يـ’ـوم انسـ’ـي ولـآ ع’ـايـ’ـز حبيـب بعـ’ـدكـ ♥️
♥️♥️♥️
وبسـ’ـأل وقلبـ’ـي بيحلـ’ـم يـ,ـ,ـ,ـوم يرتـ’ـااح مـ’ـن جراحــ’ـوا ♥️
ليالينـ’ـا الـلـ’ـي كاانـ’ـوا ما بنـ’ـا زمـ’ـان رجعيـ’ـن ولـآ راحــوا ♥️
♥️♥️♥️
انـ’ـا ع’ـايش ومـ’ـش ع’ـايـ’ـش ومـ’ـش قـ’ـادر ع’ـلي بعـ’ـدكـ ♥️
ولـآ ع’ـارف فـ يـ’ـوم انسـ’ـي ولـآ ع’ـايـ’ـز حبيـب بعـ’ـدكـ ♥️
♥️♥️♥️
محبتـ’ـش غ’ـيرك واعمـ’ـل ايـ’ـه فـ شـ,ـ,ـوقـ’ـي وهوايـ’ــااا ♥️
وليلـ’ـي ونهـ’ـاري بفكـ’ـر فيـ’ـكـ مترجـ’ـع كفـ’ـايـ’ـة ♥️

هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  Empty
مُساهمةموضوع: هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى    هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالأربعاء 21 ديسمبر 2011 - 20:13

هتلر في الحرب العالمية الأولى
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  676314966

في الموحلين، قمل أزعج، خنادق كريهة الرائحة من الحرب العالمية الأولى، وجد أدولف هتلر بيتا جديدا يكافح من أجل أرض الأجداد الألمانية. بعد سنوات من الفاقة، لوحده ومضطربة، كان عنده إحساس بالإنتماء الآن وغرض.

" الحرب لإنهاء كلّ الحروب " بدأ بعد الوريث إلى العرش النمساوي، أرشيدوق فرانز فيردناند، قتل من قبل إرهابي صربي صغير في يونيو/حزيران 28, 1914. تصاعدت الأحداث بسرعة بينما حثّ قيصر ويلهيلم ألماني النمسا لإعلان الحرب على صربيا. روسيا ثمّ عبّأت ضدّ النمسا. عبّأت ألمانيا ضدّ روسيا. فرنسا وإنجلترا ثمّ عبّأت ضدّ ألمانيا.

في جميع أنحاء أوروبا وشباب إنجلترا، بضمن ذلك أدولف هتلر، تطوّع بلهفة. مثل أكثر الجنود الصغار أمامهم، إعتقدوا بأنّه سيكون حربا قصيرة، لكن طويل إن شاء الله ما يكفي لهم لرؤية بعض العمل ويشاركون في المغامرة العظيمة.

هو يظهر حرب طويلة التي فيها مات الجنود بالملايين. كامل جيل الشباب سيمسح. الحرب تجلب سقوط الثقافة الأوروبية القديمة أيضا من الملوك والنبلاء ورموزهم من الشرف.

التقنيات الجديدة مثل الطائرات، دبابات، رشاشات، مدفعية بعيدة المدى، وغاز قاتل كانت مستعمل من قبل الجيوش كلّ ضدّ الآخر. لكن مأزق طوّر على طول خطّ التحصينات المتحصّنة يمتدّ من بحر الشمال، طول الطّريق خلال فرنسا إلى نهر سار في ألمانيا. في هذه الخنادق البائسة، تعرّف أدولف هتلر على الحرب.

تطوّع هتلر في عمر 25 بالتسجيل في فوج بفاري. بعد تعهّده الأول ضدّ البريطانيين والبلجيكيين قرب يبريس، 2500 من الرجال الـ3000 في فوج هتلر كانت تقتل، جرح أو يتغيّب عنه. نجا هتلر بدون خدش. طوال أغلب الحرب، هتلر كان عنده حظّا عظيما يتفادى جرحا خطرا. أكثر من عندما إبتعد عن بقعة حيث لحظات لاحقا صدفة إنفجرت قاتلا أو تجرح كلّ شخص.

هتلر، حسب كلّ الروايات، كان جنديا غير عادي بإسلوب مهمل وصلة غير عسكرية. لكنّه كان أيضا مشتاق للعمل والجاهز دائما للتطوّع للمهام الخطرة حتى بعد العديد من النجاة الشاقة من الموت.

الرّقيب هتلر كان عدّاء إرسالية، يعيد رسائل وفصاعدا من موظّفي السيطرة في المؤخّر إلى وحدات القتال قرب ساحة المعركة. أثناء فترات هدوء في القتال الذي هو يخرج watercolorsه ويصبغ المناظر الطبيعية من حرب.

هتلر، على خلاف زميل جنوده، ما إعترض على الغذاء السيئ والشروط المروّعة أو تحدّثا عن النساء، يفضّل مناقشة الفنّ أو التأريخ. إستلم بضعة رسائل لكن لا رزم من البيت وما سألت عن الإجازة. إعتبر زملاء جنوده هتلر بينما متلهّف جدا لأن رجاء رؤسائه، لكن عموما بارز وحيد محبوب لحظّه في تفادي الجرح بالإضافة إلى شجاعته.

في أكتوبر/تشرين الأول 7, 1916، إنتهى حظّ هتلر متى هو جرح في الساق بشظية صدفة أثناء معركة سوم. هو أدخل المستشفى في ألمانيا. هو كان مرّته الأولى بعيدا عن الجبهة بعد سنتان من الحرب. بعد تحسّنه، رحل رؤية البصر في برلين، ثمّ خصّص إلى الواجب الخفيف في ميونخ. هو روّع في اللا مبالاة ومشاعر ضدّ الحرب بين المدنيين الألمان. هو لام اليهود على معظم هذا ورآهم كما يتآمرون لنشر الإضطراب وتقويض جهد الحرب الألماني.

هذه فكرة مؤامرة ضدّ حرب التي تتضمّن اليهود تصبح هوس للإضافة إلى الأفكار اللاسامية الأخرى إكتسب في فينا، يؤدّي إلى كراهية دائمة متزايدة من اليهود.

للإبتعاد عن المدنيين اللامبالين، هتلر طلب العودة إلى الجبهة وأعيد في مارس/آذار من 1917.

في أغسطس/آب 1918، إستلم الدرجة الأولى المتقاطعة الحديدية، ندرة لجنود المشاة. بشكل مثير للأنتباه، الملازم أوّل الذي أوصاه للوسام كان يهوديا، حقيقة هتلر يحجب لاحقا. على الرغم من سجلّه الجيد وما مجموعه خمسة أوسمة، بقى عريفا. بسبب ظهوره الغير عسكري وشخصيته الشاذّة، شعر رؤسائه بأنّ إفتقر إلى نوعيات القيادة وإعتقد بأنّه لا يأمر ما يكفي الإحترام كعريف.

كما مدّ الحرب إنقلب على الألمان والروح المعنوية إنهاروا على طول الجبهة، هتلر أصبح مكتئبا. هو يقضّي الساعات أحيانا تجلس في زاوية الخيمة في التأمل العميق ثمّ ينفجر فجأة في أقدامه يصيح حول " الخصوم المخفيون للناس الألمان ," يعني يهود وماركسيون.

في أكتوبر/تشرين الأول 1918، هو أعمى بشكل مؤقت بهجوم غاز كلور بريطاني قرب يبريس. هو طرد إلى تجويع، بلاد حرب المرهقة مليئة بالإضطراب. إحتفظ بسرير مستشفى إستهلك بالفزع وسط دوّامة إشاعات تهديد كارثة.

في نوفمبر/تشرين الثاني 10, 1918، قسّ مسن جاء إلى المستشفى وأعلن الأخبار. قيصر وبيت هولينزوليرن سقطا. أرض أجدادهم المحبوبة كانت الآن جمهورية. الحرب كانت إنتهت.

وصف هتلر ردّ فعله في مين كامبف: " تلى أيام فظيعة هناك وحتى ليالي أسوأ - عرفت بأنّ كلّ فقدت. . . في هذه كراهية الليالي نمت فيّ، كراهية لأولئك مسؤولة عن هذا العمل "

ليس الجيش، في رأيه، لكن السياسيين يدعمون في البيت في ألمانيا وأوليا اليهود.

تنتهي الحرب بالهزيمة الألمانية

هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  832243096
واجه بحصار بريطاني فعّال، مقاومة عنيفة من الجيوش البريطانية والفرنسية، مدخل الجيش الأمريكي، إضطراب ومجاعة سياسية في البيت، إقتصاد في الخراب، تمرّد في الأزرق الداكن، وهزائم متزايدة على ساحة المعركة، طلب الجنرالات الألمان مفاوضات هدنة مع الحلفاء في نوفمبر/تشرين الثّاني 1918.

تحت شروط الهدنة، الجيش الألماني سمح لأن يبقى سليم ولم يجبر للإعتراف بالهزيمة بالإستسلام. الفريق الأمريكي جورج بيرشينج كان عنده تخوفا حول هذا، قول سيكون أمرا أفضل إمتلاك الجنرالات الألمان يعترفون بهزيمة لذا لا يمكن أن يكون هناك شكّ. الفرنسية والبريطانية كانت مقتنعة على أية حال التي ألمانيا لن تكون تهديدا ثانية.

الفشل لإجبار الأركان العامة الألمانية لإدخال الهزيمة سيكون عنده تأثير ضخم على مستقبل ألمانيا. بالرغم من أن الجيش كان تالي قلّل في الحجم، تأثيره سيحسّ بعد الحرب بينما كرّس قوة سياسية إلى القومية الألمانية، ليس ديمقراطية.

الأركان العامة الألمانية أيضا تدعم الفكرة الخاطئة بأنّ الجيش ما كان قد هزم على ساحة المعركة، لكن كان يمكن أن يواصل الكفاح إلى النصر، ماعدا أن يخان في البيت، السيئو السمعة ' طعنة في الظهر ' نظرية.

هذه ' طعنة في الظهر ' نظرية تصبح شعبية بشكل ضخم بين العديد من الألمان الذين وجدوه مستحيل لإبتلاع الهزيمة. أثناء الحرب، أصبح أدولف هتلر مهووسا بهذه الفكرة، خصوصا إلقاء بلائمة على اليهود والماركسيين في ألمانيا لتقويض جهد الحرب. إلى هتلر، والعديد من الآخرين، السياسيون الألمان الذين وقّعوا الهدنة في نوفمبر/تشرين الثاني 11, 1918، يصبحون معروفا ك"مجرمو نوفمبر/تشرين الثّاني."

بعد الهدنة، تاهت بقايا الجيش الألماني بيتا من الجبهة لمواجهة حيرة كبيرة.

ألمانيا كانت الآن جمهورية، شكل الحكومة (ديمقراطية) الألمان كان عنده خبرة صغيرة من الناحية التاريخية أو يهتمّ به. بتنازل قيصر ويلهيلم وإنهيار حكم ملكي هوهينزوليرن، أسّست الإمبراطورية الألمانية من قبل بيسمارك في 1871 (الرايخ الثاني) إنتهت.

الجمهورية الألمانية الجديدة لها دستورا في النهاية الذي جعله على الورقة إحدى الديمقراطيات الأكثر تحرّرا في التأريخ. نماذجه تضمّنت؛ المساواة لكلّ، تلك السلطة السياسية ستكون فقط في أيدي الناس، تمثيل أقلية سياسي في ريتشستاج الجديد، إنتخب وزارة ومستشار من قبل صوت الأغلبية في ريتشستاج، وإنتخب رئيس من قبل الناس.

لكن ألمانيا كانت أيضا أمة في الفوضى السياسية والإجتماعية. في برلين وميونخ، أعلنت جماعات ماركسية يسارية ثورات شبه روسي، فقط لمقابلة معارضة عنيفة من الوطني اليميني فريكوربس (جيوش صغيرة من الجنود السابق للتأجير) سويّة مع الجنود العاديين المنتظمين.

الشيوعيون، إشتراكيون وحتى متفرجون أبرياء كانوا يجمعون ويقتلون في يناير/كانون الثّاني 1919، في برلين، وفي مايو/مايس في ميونخ.

عمل زعماء الديمقراطية الألمانية الجديدة إتّفاقا بالأركان العامة الألمانية التي سمحت للجنرالات لإبقاء الرتبة والإمتياز مقابل دعم جيش الجمهورية الصغيرة ووعد لتنزيل الماركسية والمساعدة تعيدان نظاما.

وسط هذا الإضطراب السياسي، في يونيو/حزيران 28, 1919، معاهدة فرساي وقّعت من قبل الحلفاء المنتصرين وثمّ صدّقت بشكل مطيع بالحكومة الديمقراطية الألمانية. تحت شروط المعاهدة، ألمانيا لوحدها أجبرت لتحمّل مسؤولية تسبّب الحرب ودفعت تعويضات حرب ضخمة لكلّ الضرر. ألمانيا أيضا كان لا بدّ أن تتخلّى عن الأرض إلى فرنسا وبولندا. الجيش الألماني حدّد إلى 100,000 رجل وحرّم أن يكون عنده غوّاصات أو طائرة عسكرية.

المعاهدة كان عندها تأثير إذلال الأمة الألمانية قبل العالم. هذه تؤدّي إلى رغبة ملتهبة في العديد من الألمان، بضمن ذلك أدولف هتلر، لرؤية أمتهم ترمي " قيود " المعاهدة ومرة أخرى يأخذ مكانه في العالم - " إنبعاث " ألمانيا خلال حكومة قومية قوية. في السنوات القادمة، هتلر يتكلّم بشكل لانهائي ضدّ المعاهدة ويحصل على التأييد الكثير. بالأضافة، هو قضيب ضدّ ' مجرمو نوفمبر/تشرين الثّاني و' ماركسيون يهود. '

في صيف 1919، أدولف هتلر ما زال في الجيش وركّز في ميونخ أين هو كان قد أصبح مخبرا. سمّى الرّقيب هتلر الجنود في ثكناته الذي دعموا الإنتفاضات الماركسية في ميونخ، يؤدّون إلى توقيفهم وأحكام إعدام.

هتلر ثمّ أصبح واحدا من العديد من الوكلاء السريّين في الجيش الألماني يتخلّص من التأثير الماركسي ضمن الرتب ويتحرّى منظمات سياسية هدّامة.

الجيش أرسله إلى فصل تلقين سياسي حمل في جامعة ميونخ حيث جاء بسرعة إلى إنتباه رؤسائه. يصفه في مين كامبف:

" يوم واحد سألت عن الأرضية. أحد المشاركين شعروا بالإضطرار للدفاع عن اليهود وبدأوا بالدفاع عنهم في الحجج الطويلة. هذا أثارني إلى جواب. أخذت الغالبية العظمى هدية طلاب وجهة نظري. النتيجة كانت تلك بعد أيام قليلة أنا أرسلت إلى فوج ميونخ كمدعو الضابط التربوي "

أثارت إنفجارات هتلر اللاسامية إعجاب رؤسائه الذين يتضمّنون ناصحه، النّقيب كارل ماير (الذي مات لاحقا في بوتشينوالد). في أغسطس/آب 1919، هتلر أعطى شغل محاضرة التي ترجع أسرى الحرب الألمان على أخطار الشيوعية والسلمي، بالإضافة إلى الديمقراطية والعصيان. سلّم الشتائم أيضا ضدّ اليهود الذي كانوا يستلمون حسنا من قبل الجنود المرهقين الذين كانوا يبحثون عن شخص ما للوم على كلّ سوء حظهم.

تقرير جيش على هتلر أشار إليه ك" خطيب مولود "

إكتشف هتلر كثيرا إلى بهجته التي هو يمكن أن يتكلّم حسنا أمام جمهور غريب، يلفت إنتباههم، ويقنعهم إلى وجهة نظره.

لمهمته القادمة، هو أمر في سبتمبر/أيلول من 1919 لتحرّي مجموعة صغيرة في ميونخ المعروفة بحزب عمّال الألمان.

ينتمي هتلر إلى حزب العمّال الألمان

الرّقيب أدولف هتلر أمر في سبتمبر/أيلول 1919 لتحرّي مجموعة صغيرة في ميونخ المعروفة بحزب عمّال الألمان.

إستعمال التعبير ' الإنتباه العمّال المجذوب للجيش الألماني الذي إشترك في سحق إنتفاضات الماركسي الآن.

في سبتمبر/أيلول 12، لبس في الملابس المدنية، ذهب هتلر إلى إجتماع حزب العمّال الألمان في الغرفة الخلفية لقاعة بيرة ميونخ، مع حوالي خمسة وعشرون شخص. إستمع إلى خطاب على الإقتصاد من قبل غوتفريد فيدر أهّل , " كيف ومن قبل ما وسائل هل الرأسمالية ستزال ?"

بعد الخطاب، بدأ هتلر بالترك متى رجل إرتفع وتكلّم لمصلحة الولاية الألمانية لبافاريا تنفصل عن ألمانيا ويشكّل أمة ألمانية جنوبية جديدة مع النمسا.

هذا هتلر المغضب وهو تكلّم بشكل عنيف ضدّ الرجل للدقائق الخمس عشرة التالية مستمر، إلى دهشة كلّ شخص. أحد مؤسسي حزب العمّال الألمان، أنتون دريكسلير، همس على ما يقال: " . . . هو يحصل على فصاحة اللّسان. نحن يمكن أن نستعمله "

بعد أن إنتهى إنفجار هتلر، عجّل دريكسلير إلى هتلر وأعطاه أربعون كتيب صفحة أهّل: " يقضتي السياسية " حثّ هتلر لقراءته ودعا هتلر أيضا للعودة ثانية.

مبكرا الصباح التالي، جلوس في مهده في ثكنات فوج المشاة الثاني الذي يراقب الفئران يأكل خبزا يفتّت هو توجّه إلاهم على الأرضية، تذكّر هتلر الكتيب وقرأه. هو أبهج لإيجاد الكتيب، كتب من قبل دريكسلير، عكس سياسي مفكّر كثير مثل ملكه - يبني حزب لاسامي عسكري الولاء قومي قوي كوّن من ناس طبقة عاملة.

بعد أيام قليلة، إستلم هتلر بطاقة بريدية غير متوقّعة تقول بأنّه كان قد قبل كعضو إلى الحزب. هو طلب حضور إجتماع لجنة تنفيذية، أيّ هو عمل. في ذلك الإجتماع الذي هو رحّب بمبتهجا كعضو جديد بالرغم من أنّه كان متردّد جدا في الحقيقة على سواء أن ينضمّ إليه.

في مين كامبف، يصف هتلر شرط الحزب: " . . . ماعدا بضعة توجيهات، كان هناك لا شيء، لا برنامج، لا ورقة إعلان، لا مطبوعات مطلقا، لا بطاقات عضوية، ليس حتى ختم بائس "

بالرغم من أن غير مرتاح بالشرط الحالي لحزب العمّال الألمان، هتلر سحب إلى المشاعر أبدى من قبل دريكسلير بأنّ هذه تصبح حركة ليس فقط حزب سياسي بطريقة ما. وفي هذا الحزب المشوّش، رأى هتلر فرصة.

" هذه المنظمة الصغيرة السخيفة مع أعضائها بضعة بدت لي لإمتلاك الفائدة الواحدة التي هي ما جمّدت إلى ' منظمة، ' لكن تركت الفرصة الفردية للنشاط الشخصي الحقيقي. هنا هو ما زال ممكن لعمل، والأصغر الحركة، بسهولة أكثر هو يمكن أن يوضع إلى الشكل الصحيح. هنا، المحتوى، الهدف، والطريق ما زال يستطيع أن يكون محدّد "

قضّى يومين تفكّران في الموضوع ثمّ حازمان.

" . . . جئت أخيرا إلى الإتهام بإنّني كان لا بدّ أن أتّخذ هذه الخطوة. . . هي كانت الأكثر العزيمة الحاسمة من حياتي. من هنا كان هناك ويمكن أن يكون لا يعود "

إنضمّ أدولف هتلر إلى لجنة حزب العمّال الألمان (آربيتربارتي ألمان أو يوقع) وهكذا سياسة داخلة.

الحزب النازي مشكّل
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  914059665
أدولف هتلر ما حمل شغل منتظم وماعدا وقته في الحرب العالمية الأولى، قاد أسلوب حياة بطيء، من أيامه المراهقة الكئيبة في لينز إلى السنوات صرفت في التسيّب والفاقة في فينا. لكن بعد الإنتماء إلى حزب العمّال الألمان في 1919 في عمر ثلاثون، بدأ هتلر جهد مسعور فورا لجعله ينجح.

تضمّن حزب العمّال الألمان بشكل رئيسي لجنة تنفيذية التي كان عندها سبعة أعضاء، بضمن ذلك هتلر. لجلب الأعضاء الجدّد هتلر هيّأ الدعوات التي أعطت كلّ عضو لجنة إلى الأصدقاء يطلب منهم حضور إجتماع علني الحزب الشهري، لكن بضعة جاء.

القادمة حاولوا إمتلاك الدعوات طبع في مخزن ثابت. بضعة ناس جاؤوا.

ثمّ وضعوا إعلانا في صحيفة لاسامية في ميونخ وفي إصرار هتلر، حرّك الإجتماع العلني إلى قبو بيرة الذي يحمل حوالي مائة. أعضاء اللجنة الآخرين كانوا قلقون هم لربّما يكون له مشكلة التي تملأ المكان، لكن فقط أكثر من مائة ظهر في الإجتماع مسك بأكتوبر/تشرين الأول 16, 1919.

هتلر حدّد لكي يكون المتكلم الثاني في هذا الإجتماع. هو كان سيصبح مرّته الأولى كما عرضت متكلما، على الرغم من تخوف بعض أعضاء اللجنة الذين شكّوا في قدرة هتلر في هذا الوقت.

لكن عندما هتلر حصل على ما يقارب يتكلّم، أدهش كلّ شخص بعاطفي جدا، إسلوب هستيري قرب أحيانا إلقاء خطاب. لهتلر، هو كان لحظة مهمة في مهنته السياسية الصغيرة. وصف المشهد في مين كامبف:

" تكلّمت لمدة ثلاثون دقيقة، والذي قبل أن شعرت ببساطة ضمني، بدون في أية حال يعرفه، أثبت الآن بالحقيقة: أنا يمكن أن أتكلّم! بعد ثلاثون دقيقة التي الناس في الغرفة الصغيرة كانت تكهرب والحماس أبدت أولا بالحقيقة بأنّ إستئنافي إلى التضحية الذاتية تلك الهدية أدّت إلى تبرّع ثلاثمائة علامة "

المال كان يستعمل لشراء إعلان أكثر ويطبع أوراق الإعلانات. عرض حزب العمّال الألمان هتلر الآن كالجاذبية الرئيسية في إجتماعاتها. في خطاباته هتلر سيّج ضدّ معاهدة فرساي وسلّم شتائم لاسامية، يلوم اليهود على مشاكل ألمانيا. الحضور متزايد ببطئ، عدّ في المئات.

هتلر ترأّس دعاية الحزب في أوائل 1920، وجنّد شباب هو أيضا عرف في الجيش. هو سوعد في جهود تجنيده بجيش النّقيب إيرنست آر Ö hm، عضو حزب جديد، الذي يلعب دور حيوي في إرتفاع هتلر النهائي للتشغيل.

في ميونخ، كان هناك العديد من الجنود الغير متلائمين المعزولين والجنود السابق بعطش للمغامرة وكره للسلام أوجدا بمعاهدة فرساي والجمهورية الديمقراطية الناتجة. إنتموا إلى حزب العمّال الألمان في الأعداد المتزايدة.

كان هناك العديد من المجموعات السياسية الأخرى تبحث عن الأعضاء، لكن لا شيئ أكثر نجاحا من الماركسيين. وجد الخوف الأصيل هناك قد يكون ثورة شيوعية واسعة الإنتشار في ألمانيا مثل الثورة الروسية. شارك هتلر ماركسية مع اليهود وهكذا شتمه.

فهم أيضا كيف عارض حزب سياسي مباشرة إلى ثورة شيوعية ممكنة يمكن أن تلعب على مخاوف العديد من الألمان ويحصل على التأييد.

في فبراير/شباط 1920، حثّ هتلر حزب العمّال الألمان إلى عوائق إجتماعه الجماهيري الأول. قابل معارضة قوية من قيادة أعضاء الحزب التي إعتقدت بأنّها كانت غير ناضج ويخشى هي قد تعرقل من قبل الماركسيين. هتلر ما كان عنده خوف العرقلة. في الحقيقة رحّب به، يعرف بأنّه يجلب حزبه سمعة سيّئة معاداة ماركسية. هو حتى زيّن القاعة في أحمر لتهيّج الماركسيين.

في فبراير/شباط 24, 1920، هتلر أثير متى دخل قاعة الإجتماع الكبيرة في ميونخ ورأت ألفين شخص تنتظر، بضمن ذلك عدد كبير من الشيوعيين.

بضعة دقائق إلى خطابه، هو أغرق بصيحة تلى بالتشاجر المفتوح بين شركاء حزب العمّال الألمان والشيوعيين المعرقلين. في النهاية، إستأنف هتلر تكلّم ويدّعي في مين كامبف، الصيحة أغرقت بشكل تدريجي بالتصفيق.

مضى في تلخيص خمس وعشرون نقطةحزب العمّال الألمان، برنامجه السياسي، الذي تضمّن؛ إتحاد كلّ الألمان في الرايخ الألماني أعظم، رفض معاهدة فرساي، المطلب للأراضي الإضافية للناس الألمان (مجال حيوي)، قرّرت مواطنة بالجنس بدون يهودي الّذي سيعتبر ألماني، كلّ الدخل ليس مكسوب بالعمل الّذي سيصادر، إعادة بناء شاملة من نظام التعليم الوطني، حرية دينية ماعدا الأديان التي تعرّض للخطر الجنس الألماني، وحكومة مركزية قوية لإعدام التشريع الفعّال.

واحدا بعد الآخر مرّ هتلر بالنقاط الخمس والعشرون، يسأل الحشد المشاغب لموافقته على كلّ نقطة، التي أصبح. لهتلر، الإجتماع كان الآن نجاح عظيم.

" متى بعد أربع ساعات تقريبا بدأت القاعة بفارغ والحشد، كتفا لكتف، بدأ بتحرّك، دفعة، صحافة نحو الخروج مثل جدول بطيئ، عرفت بأنّ الآن مبادئ حركة التي لم يعد تستطيع أن تكون منسون كانت تنتقل بين الناس الألمان "

" نار أوقدت من التي لهب، يوم واحد الذي السيف يجب أن يجيء الذي يستعيد حرية لسيغفريد الألماني والحياة للأمة الألمانية "

أدرك هتلر شيء واحد الذي الحركة المفتقرة إلى كانت رمزا أو علم سهل التمييز. في صيف 1920، إختار هتلر الرمز الذي يبقى إلى يومنا هذا ربما الأكثر سوأ للسمعة في التأريخ، swastika.

هو ما كان شيء هتلر إخترع، لكن يؤسّس حتى في خراب الأوقات القديمة. هتلر رآه كلّ يوم كولد عندما حضر مدرسة الدير البنيديكيتية في لامباتش، النمسا. الدير القديم زيّن بالأحجار المقطوعة والأعمال الخشبية الذي تضمّنا عدّة swastikas. كانوا أيضا رأوا حول ألمانيا بين فريكوربس (جنود للتأجير)، وظهرت قبل كشعار مستعمل من قبل الأحزاب السياسية اللاسامية.

لكن متى هو وضع داخل دائرة بيضاء على خلفية حمراء، زوّد قوية، رمز سهل التمييز فورا الذي ساعد شعبية مكسب حزب هتلر فورا.

وصف هتلر الرمزيّة تضمّنت: " في الحمراء نرى الفكرة الإجتماعية للحركة، في الأبيض، الفكرة الوطنية، في swastika، المهمّة للكفاح من أجل نصر الرجل الآري وفي نفس الوقت نصر فكرة العمل المبدع، التي لاسامية إلى الأبد ودائما سأكون لاسامية "

اسم حزب العمّال الألمان غيّروا من قبل هتلر لتضمين إشتراكي التعبير الوطني. هكذا الاسم الكامل كان حزب العمّال الوطنيين الألمان الإشتراكيين (نيشنالسوزياليستيستش ألماني آربيتربارتي أوإن إس دي أي بي) دعا إلى قصير، نازي.

عند نهاية 1920 كان عنده حوالي ثلاثة ألف عضو.

سمّي هتلر زعيم الحزب النازي
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  822138569
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

من قبل مبكرا 1921، أدولف هتلر كان يصبح فعّال جدا في التكلّم أمام الحشود الأكبر. في فبراير/شباط، تكلّم هتلر أمام حشد من تقريبا ستّة ألف في ميونخ. لنشر الإجتماع، بعث إثنان truckloads لمؤيدي الحزب للقيادة حول مع swastikas، يسبّب إضطرابا كبيرا، ويرمي أوراق الإعلانات، المرة الأولى هذه الوسيلة كانت مستعملة من قبل النازيين.

هتلر كان يكسب سمعة سيّئة الآن خارج الحزب النازي لله الصاخب، شتائم هستيرية أحيانا ضدّ معاهدة فرساي، سياسيون منافسون ومجموعات سياسية، خصوصا ماركسيون، ودائما اليهود.

الحزب النازي مركز في ميونخ التي كانت قد أصبحت مستنبت القوميين الألمان اليمينيين جدا. هذا ضبّاط الجيش المتضمّن صمّموا على سحق الماركسية وتقويض أو حتى يسقطون الديمقراطية الألمانية الصغيرة مركزت في برلين.

ببطئ، بدأوا بالنظر نحو السياسي المتصاعد، أدولف هتلر، والحركة النازية المتزايدة كالعربة لربط أنفسهم إلى. هتلر كان ينظر إلى كيف هو يمكن أن يحمل حركته إلى بقيّة ألمانيا. سافر إلى برلين لزيارة المجموعات القومية أثناء صيف 1921.

لكن في غيابه، واجه ثورة غير متوقّعة بين قيادة حزبه الخاصة النازية في ميونخ.

الحزب ما زال مدار من قبل لجنة تنفيذية التي تعتبر أعضائها الأصليين هتلر الآن لكي تكون متعجرف جدا، حتى دكتاتوري. لإضعاف موقع هتلر، شكّلوا تحالفا بمجموعة الإشتراكيين من اوجسبيرغ.

أسرع هتلر ظهرا إلى ميونخ وقابلهم بإعلان إستقالته من الحزب في يوليو/تموز 11, 1921.

أدركوا خسارة هتلر يعني نهاية الحزب النازي عمليا. إغتنم هتلر الفرصة وأعلن بأنّه يعود على الشرط بإنّه جعل رئيس وأعطى سلطات دكتاتورية.

أعضاء اللجنة الغاضبين، بضمن ذلك أنتون دريكسلير، مؤسس الحزب، صمد في باديء الأمر. في هذه الأثناء، كتيب مجهول بدا معنونا: " أدولف هتلر: هو خائن ?" هاجم رغبة هتلر لكهربائي ومنتقد رجال العنف المنكفئين الذين يحيطونه الآن. ردّ هتلر على نشره في صحيفة ميونخ بطلب التشهير وربحت تسوية صغيرة لاحقا.

تراجعت اللجنة التنفيذية من الحزب النازي في النهاية وطلبات هتلر كانت تضع إلى صوت أعضاء الحزب. حصل هتلر على 543 صوت لـ، وفقط واحد ضدّ.

في الإجتماع القادم، يوليو/تموز 29, 1921، أدولف هتلر قدّم كإف Ü hrer للحزب النازي، يؤشّر المرة الأولى ذلك العنوان كان علنا يستعمل لمخاطبته.

بداية جديدة

قبل أيام قليلة عيد الميلاد، 1924، ظهر أدولف هتلر رجلا حرّا بعد تسعة شهور في السجن، بعد أن تعلّم من أخطائه. بالأضافة إلى خلق الكتاب، مين كامبف، أعطى هتلر فكر كبير إلى الثورة النازية الفاشلة (قاعة بيرة بوتش) نوفمبر/تشرين الثّاني 1923، ونتائجه للمستقبل.

أدرك الآن كان أمرا غير ناضج المحاولة لإسقاط الحكومة الديمقراطية بالقوة بدون دعم الجيش الألماني والمؤسسات المؤسّسة الأخرى. هو قرّر أن لا يرتكب ذلك الخطأ ثانية. الآن، مهما كان كثير أعضاء حزبه النازيون أرادوا إجراءا إتّخذ ضدّ جمهورية ألمانيا الديمقراطية الصغيرة، هو ببساطة لا يحدث. هو لا يستسلم لهم كما عمل في نوفمبر/تشرين الثّاني 1923، بكارثي، حتى نتائج مضحكة.

هتلر كان عنده فكرة جديدة على كيف تسقط الحكومة وتستولى على ألمانيا له والنازيون - تلتزم بقواعد الديمقراطي وتصبح منتخبة.

" . . . بدلا من أن يعمل لإنجاز القوّة بإنقلاب مسلّح الذي نحن يجب أن نحمل أنوفنا وندخل ريتشستاج ضدّ النوّاب الكاثوليكيين والماركسيين. إذا تجاوز بعدد الأصواتهم تقديرات أطول من outshooting هم، على الأقل النتائج ستضمن بدستورهم الخاص! أيّ عملية قانونية بطيئة. لكن عاجلا أم آجلا نحن سيكون عندنا أغلبية - وبعد الذي ألمانيا " - هتلر ذكر بينما في السجن.

الحزب النازي سينظّم مثل حكومة بنفسها، لكي متى قوّة أنجزت وديمقراطية أنهت بشكل شرعي، هذا ' مقبل حكومي ' يمكن أن ينزلق حقّ إلى المكان.

لكن قبل أيّ هذا يمكن أن يبدأ، هتلر كان عنده بعض المشاكل للتغلّب على. بعد قاعة البيرة بوتش، منعت حكومة الولاية الألمانية لبافاريا الحزب النازي وصحيفتها، في Ö lkischer بيوباتشتر (مراقب الناس). أيضا، الحزب النازي شوّش الآن بشكل سيّء بالمشاكل الداخلية الكثيرة بين زعمائها.

مبكرا في 1925، زار هتلر رئيس وزراء بافاريا وإستطاع إقناعه لرفع الحظر، على وعد السلوك الجيد، وبعد وعد بأنّ النازيين يعملون ضمن قواعد الدستور الديمقراطي. هو ثمّ كتب إفتتاحية طويلة لـÖ lkischer بيوباتشتر دعا " بداية جديدة " فبراير/شباط المنشور 26, 1925.

في فبراير/شباط 27، عقد النازيي إجتماعهم الكبير الأول منذ قاعة البيرة بوتش في الذي إستردّ هتلر موقعه كزعيم مستبد من الحزب النازي وصلّح البعض من العداءات المستمرة. لكن أثناء خطاب ساعته قبل أربعة ألف نازي هاتفين، هتلر إسترسل وبدأ بالتقيّأ خارج نفس التهديدات القديمة ضدّ الجمهورية الديمقراطية، ماركسيون، ويهود.

لهذا، حكومة بافاريا صفعته بمنع سنة على الخطابة. هي كانت نكسة رئيسية لهتلر الذي دان معظم نجاحه إلى خطابه الذي يلقي قدرة. لكن بدلا من أن يكون فاقد الثقة أو تباطأ، بدأ هتلر بإعادة تنظيم الحزب النازي فورا بالجهد المحموم.

الحزب النازي نفسها قسّمت إلى منظمتين سياسيتين رئيسيتين.

بي أو أنا - مكرّس إلى تقويض والإسقاط جمهورية ألمانيا الديمقراطية.

بي أو الثّاني - صمّم لخلق مقبل حكومي، حكومة نازية منظّمة جدا ضمن الجمهورية التي تستبدلها يوما ما. بي أو الثّاني حتى كان عنده أقسامه الخاصة للزراعة، إقتصاد، داخل، الشؤون الخارجية، دعاية، عدالة، سويّة مع الجنس والثقافة.

ألمانيا قسّمت فوق من قبل النازيين إلى أربع وثلاثون منطقة، أو غاو، بكلّ إمتلاك واحد غاوليتر، أو زعيم. غاو نفسها قسّمت إلى الدوائر، كريس، وكلّ واحد كان عندها كريسليتر، أو زعيم دائرة. الدوائر كانت منقسمة إلى أورتسجروبين، أو مجموعات محلية. وفي المدن الكبيرة، المجموعات المحلية كانت منقسمة على طول الشوارع والكتل.

للشباب، هتلر جوجيند، أو شاب هتلر شكّل. هو كان للأولاد بعمر 15 إلى 18، وشكّلوا بعد أن يبرمج الكشّاف الشعبي. الأولاد الأصغر بعمر 10 لـ15 يمكن أن ينضمّوا إلى ديوتشيس جانجفولك. كان هناك منظمة للبنات دعت بند دويتشير مايديل وللنساء، فراينشافتين.

أيضا في هذا الوقت، بدأ هتلر بإعادة تنظيم إس أي، أعضاء فرقة عاصفته النازيون، الذي أشار إليه في مين كامبف ك"...an الآلة للتصرّف وتعزيز كفاح الحركة لفلسفته من الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصــه حيــاة أدولف هتلــر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كان بينا حب  :: المنتدى العام :: « ﺷﺧﺻﻳﺎﺕ ﺗﺎﺭﻳﺧﻳﻫ »-
انتقل الى:  

المواضيع الأخيرة
» نبد بسم الله الرحمن الرحيم
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالأحد 12 مايو 2013 - 4:47 من طرف نوجا

» قول رئيك بالعضو الي قبلك
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالسبت 5 يناير 2013 - 19:36 من طرف هنود

» نقطة عالسطر
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالسبت 5 يناير 2013 - 17:21 من طرف هنود

»  شكر وتقدير لكل آعضائنا الكرام ،!
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالسبت 5 يناير 2013 - 17:03 من طرف هنود

» حسـ’ـا بيهـ’ـا وهيـ’ـا مـوجـ’ـوعـة
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالسبت 5 يناير 2013 - 17:01 من طرف هنود

» خباثه الاخوه
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالإثنين 17 ديسمبر 2012 - 23:18 من طرف هنود

» الراجل اللي بجد يدي مراته علي دماغها
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالإثنين 17 ديسمبر 2012 - 23:13 من طرف هنود

» أنغام آخر المنضمين للغناء فى مهرجان "موازين"
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالثلاثاء 11 ديسمبر 2012 - 20:26 من طرف هنود

» صرخات انثى
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالجمعة 12 أكتوبر 2012 - 20:16 من طرف هنود

» ادارة موقع الفيسبوك تغلق حساب نجل مرسي
هتلــر فـى الحـرب العالميـة الاولـى  I_icon_minitimeالثلاثاء 18 سبتمبر 2012 - 6:44 من طرف هنود