جلاكسي عضو جديد
عدد المساهمات : 47 تاريخ التسجيل : 17/12/2011 العمر : 31 العمل/الترفيه : طـ’ـالبــ’ـة تعاليق : لـآ برتـ’ـااح فـ ليلـ’ـة ولـآ بنســ’ـااك ولـآ لقيـت نهـ’ـايــ’ـة
ولـ’ـو ح’ـتي ببعـ’ـد ببقـ’ـي معـ’ـااك ومنتـ’ـش معـ’ـايـا
انـ’ـا ع’ـايـ’ـش ومـ’ـش ع’ـايـ’ـش ومـ’ـش قـ’ـادر ع’ـلي بعـ’ـدكـ
ولـآ ع’ـارف فـ يـ’ـوم انسـ’ـي ولـآ ع’ـايـ’ـز حبيـب بعـ’ـدكـ
وبسـ’ـأل وقلبـ’ـي بيحلـ’ـم يـ,ـ,ـ,ـوم يرتـ’ـااح مـ’ـن جراحــ’ـوا
ليالينـ’ـا الـلـ’ـي كاانـ’ـوا ما بنـ’ـا زمـ’ـان رجعيـ’ـن ولـآ راحــوا
انـ’ـا ع’ـايش ومـ’ـش ع’ـايـ’ـش ومـ’ـش قـ’ـادر ع’ـلي بعـ’ـدكـ
ولـآ ع’ـارف فـ يـ’ـوم انسـ’ـي ولـآ ع’ـايـ’ـز حبيـب بعـ’ـدكـ
محبتـ’ـش غ’ـيرك واعمـ’ـل ايـ’ـه فـ شـ,ـ,ـوقـ’ـي وهوايـ’ــااا
وليلـ’ـي ونهـ’ـاري بفكـ’ـر فيـ’ـكـ مترجـ’ـع كفـ’ـايـ’ـة
| موضوع: قصــه حيــاة أدولف هتلــر الأربعاء 21 ديسمبر 2011 - 19:56 | |
| مولد أدولف هتلر
في 6 :30 مساء في مساء أبريل/نيسان 20, 1889، هو ولد في القرية النمساوية الصغيرة لبرونو صباحا حانة فقط عبر الحدود من الألماني بافاريا.
أدولف هتلر تقدّم نهاري واحد حركة التي تضع الأهمية العليا على شجرة نسب شخص حتى تعملهي مسألة من الحياة والموت. على أية حال، شجرة نسبه الخاصة خلطت تماما وستكون مصدرا دائما من الإحراج والقلق إليه.
أبوه، الويس، ولد في 1837. هو كان الإبن الغير شرعي لماريا آنا شيكلجروبير وصاحبها المجهول، الذي لربما كانا شخص ما من الحيّ أو millworker فقير سمّيا يوهان جورج هيدلر. هو جدّ أدولف هتلر ممكن عن بعد أيضا كان يهودي.
ماريا شيكلجروبير قيلت بأنها كانت قد إستخدمت بينما طباخ في عائلة عائلة يهودية غنية سمّت فرانكينبيرجير. هناك بعض تخمين إبنهم بعمر 19 سنة حبّلها وأرسل مالها بإنتظام بعد ولادة الويس.
أدولف هتلر لن يعرف بالتأكيد فقط من جدّه كان.
هو عرف بأنّ عندما أبّاه الويس كان بعمر خمسة سنوات تقريبا، تزوّج ماريا شيكلجروبير يوهان جورج هيدلر. دام الزواج خمس سنوات حتى موتها من الأسباب الطبيعية، في ذلك الوقت ذهب الويس للعيش في مزرعة صغيرة مع عمّه.
في عمر ثلاثة عشر، الويس صغير كان عنده ما يكفي من حياة المزرعة وعرض لمدينة فينا للنجاح في نفسه. عمل بينما صانع صانع أحذية ثمّ سجّل لاحقا في الخدمة المدنية النمساوية، يصبح مسؤول عادات أصغر. عمل بجدّ كموظف حكومي وأصبح مشرف في النهاية. ب1875 أنجز رتبة المفتش المساعد الكبير، إنجاز كبير لولد المزرعة الفقير السابق بالتعليم الرسمي الصغير.
في هذا الوقت حدث حدث تلك سيكون عندها نتائج كبيرة للمستقبل.
إستعمل الويس الاسم الأخير دائما أمّه، شيكلجروبير، وهكذا دعى الويس شيكلجروبير دائما. هو ما قام ب أيالمحاولة لإختفاء الحقيقة بإنّه كان غير شرعي منذه كان شائع في النمسا الريفية.
لكن بعد نجاحه في الخدمة المدنية، عمّه الفخور من المزرعة الصغيرة أقنعته لتغيير اسمه الأخير لمجاراة ملكه، هيدلر، ويواصل إسم العائلة. على أية حال، عندما جاء الوقت لكتابة الاسم في كتاب الأرقام القياسية الذي هو تهجّى كهتلر.
ولذا في 1876 في العمر 39, الويس شيكلجروبير أصبح الويس هتلر. هذه مهمة لأن من الصعب تخيّل عشرات آلاف الألمان يصيح " هيل شيكلجروبير !" بدلا من " هيل هتلر !"
في 1885، بعد الشؤون العديدة والزواجين الآخرين إنتهتا، الويس هتلر المترمّل، 48، تزوّج كلارا الحبلى بي Ö lzl، 24، حفيدة عمّ هيدلر. تقنيا، بسبب تغيير الاسم، هي كانت أبنة أخته الخاصة ولذا هو كان لا بدّ أن يحصل على رخصة خاصّة من الكنيسة الكاثوليكية.
الأطفال من زواجه السابق، الويس هتلر، الإبن. ، وأنجيلا، حضر الزفاف وعاش معهم بعد ذلك. كلارا بي Ö ولد lzl ولدان في النهاية وبنت، جميعهم ماتوا. في أبريل/نيسان 20, 1889، طفلها الرابع، أدولف، ولد صحّي وعمّد كاثوليكي روماني. أبّ هتلر كان بعمر 52 سنة الآن.
طوال أيامه الأولى، خاف أمّ أدولف صغيرة من خسرانه أيضا وأغدق عناية ومودّة كثيرة عليه. أبوه كان عملا مشغولا أغلب الوقت وقضى الكثير من الوقت أيضا على هوايته الرئيسية، يبقي النحل.
الطفل أدولف كان عنده الكنية، أدي. متى هو كان تقريبا خمسة، في 1893، ولد أمّه أخّا، إدموند. في 1896 جاء أختا، بولا.
في مايو/مايس من 1895 في عمر ستّة، دخل أدولف هتلر صغير درجة أولى في المدرسة العامّة في قرية فيستشلهام قرب لينز، النمسا.
فتوة هتلر
في 1895، في عمر ستّة، حدثت حدثين مهمين في حياة أدولف هتلر صغير. أولا، الأيام الهانئة الجامحة تمتّع به بحدود إنتهى الآن بينما دخل مدرسة إبتدائية. ثانيا، تقاعد أبّاه على راتب تقاعدي من الخدمة المدنية النمساوية.
هذا عنى جرعة مضاعفة من الإشراف وإنضباط وتكتيب تحت العيون اليقظة للمعلمين في المدرسة وأبّيه الصارم في البيت. أبوه، الآن 58، صرف أغلب حياته التي تشقّ طريقه فوق خلال رتب الخدمة المدنية. هو تعوّد على أن يعطي الأوامر وطاعهم وتوقّعوا هذا أيضا من أطفاله. عاشت عائلة هتلر في مزرعة صغيرة خارج لينز، النمسا. الأطفال كان عندهم أعمال رتيبة مزرعة للإداء سويّة مع عمل مدرستهم
أمّ هتلر كانت الآن منشغلة بإهتمام بإبنها الجديد، إدموند. في 1896، ولدت بنتا، بولا. عائلة هتلر شملت أدولف الآن، أخّ صغير إدموند، أخت صغيرة بولا، أخ غير الشّقيق أكبر سنّا الويس الإبن. ، أكبر سنّا نصف أخت أنجيلا والأبّان الذي كانا بيتا دائما. هو كان بيت مزرعة صغير صاخب مزدحم الذي يبدو أن ركب الأعصاب على أبّ هتلر التي وجدت التقاعد بعد 40 سنة من العمل الّذي سيكون صعبة.
الولد الأكبر سنا، الويس الإبن. ، 13، تحمّل وطأة سخط أبّيه، بضمن ذلك الكلمات القاسية والهزائم العرضية. سنة لاحقا، في العمر 14، الويس صغير كان عنده ما يكفي من هذه المعالجة وهرب من البيت، ما لرؤية أبّيه ثانية. هذا وضع أدولف صغير، يشيخ 7، التالي لنفس المعالجة.
أيضا في هذا الوقت، تحرّكت العائلة المزرعة إلى بلدة لامباتش، النمسا، نصف الطريق بين لينز وسالزبيرغ. هذه كانت الأولى لعدّة حركات التي العائلة تجعل أثناء التقاعد القلق لأبّ هتلر.
لأدولف صغير، التحرّك إلى لامباتش عنى نهاية أن تفلح الأعمال الرتيبة والوقت الأكثر للعب. كان هناك دير بنيديكيتي كاثوليكي قديم في البلدة. الدير القديم زيّن بالأحجار المقطوعة والأعمال الخشبية الذي تضمّنا عدّة swastikas. حضر أدولف مدرسة هناك ورآهم كلّ يوم. هم كانوا قد وضعوا هناك في 1800 s من قبل آبوت الحاكم كتورية أو تلاعب بالكلمات. اسمه بدا مثل الكلمة الألمانية جوهريا لـswastika، هاكينكريوز.
عمل هتلر الصغير حسنا في مدرسة الدير وإشترك أيضا في جوقة الأولاد. هو قيل أن كان عنده صوتا غنائيا رفيعا. هتلر بعد سنوات يقول الروعة الجدّية للمراسيم الكاثوليكية الأخرى والواسعة العالية كان مسمّمة جدا وترك إنطباع عميق جدا.
كما ولد صغير عبد الكهنة ولسنتان إعتبر بجدية يصبح قسيسا نفسه. إحترم آبوت مسؤول خصوصا، الذي حكم رهبانه المسروقين أسود بالسلطة العليا. لعب في البيت هتلر الكاهن أحيانا وحتى تضمّن خطب طويلة.
في عمر تسعة، دخل إيذاء تلميذ. هو مسك تدخين سيجارة من قبل إحدى الكهنة، لكن غفر له وليس معاقبين.
لعبته المفضّلة للعب خارج كان رعاة بقر وهنود. حكايات الغرب الأمريكي كانت شعبي جدا بين الأولاد في النمسا وألمانيا. كتب من قبل جيمس فينيمور كوبير والكاتب الألماني جدا كارل مايو/مايس كانت تقرأ بلهفة وتشرّع ثانية.
مايو/مايس، الذي ما سبق أن إلى أمريكا، إخترع بطلا سمّى شاتيراند كبير السن، رجل أبيض الذي فاز بمعاركه دائما مع الأمريكيين الأصليين، يهزم أعدائه خلال قوة الإرادة والشجاعة المطلقة. هتلر الصغير قرأ وثانية قرأ كلّ واحد من ما كتب مايو/مايس حول شاتيراند كبيرة السن، يجمل أكثر من 70 رواية. واصل قراءتهم حتّى أثناء إف Ü hrer. أثناء الهجوم الألماني على الإتحاد السوفيتي أشار إلى الروس أحيانا كهنود حمر وأمر ضبّاطه لحمل ما كتب مايو/مايس حول قتال الهنود.
في وصف فتوته، قال هتلر لاحقا نفسه بأنّه كان رئيس عصابة صغير مجدال الذي حبّ بقاء خارجا ومصاحبة أولاد 'أجشّين'. أخه غير الشّقيق الويس وصفه لاحقا كسريع لإغضاب وفاسد من قبل أمّه المتساهلة.
في 1898، عائلة هتلر تحرّكت مرة أخرى، إلى قرية ليوندنج، قريبة من لينز. إستقرّوا إلى بيت صغير بحديقة حدّدت مكان بجانب مقبرة. هذا عنى تغيير آخر من المدارس لأدولف.
وجد مدرسة سهلة وحصل على درجات جيدة بالجهد الصغير. إكتشف أيضا بأنّ كان عنده موهبة كبيرة لرسم، يخطّط البنايات خصوصا. كان عنده القدرة للنظر إلى بناية، يستظهر التفاصيل المعمارية، ويعيد إنتاجه بدقّة على الورقة، كليّا من الذاكرة.
رحل صغير هتلر نهاري واحد تفتيش خلال مجموعة كتاب أبّيه وصادف عدّة من طبيعة عسكرية، بضمن ذلك كتاب صورة على حرب -71 1870 بين الألمان والفرنسيين. بحساب هتلر الخاص، أصبح هذا الكتاب هوسا. هو قرأه ثانية وإنتهى، يصبح مقتنعا هو كان حدثا مجيدا.
" هو ما كان قبل فترة طويلة الكفاح التأريخي العظيم كان قد أصبح خبرتي الروحية الأعظم. منذ ذلك الحين، أصبحت أكثر فأكثر متحمس حول كلّ شيء الذي كان في أيّ إرتبط بالحرب، أو لذلك، بلحيم " - هتلر ذكر في كتابه مين كامبف
رعاة البقر والهنود أدّوا إلى يحاربوا إعادة تشريعات، خصوصا بعد أن إندلعت الحرب البويرية في أفريقيا. هتلر، بعمر أحد عشر سنة الآن، أخذ جانب البويريين ضدّ الإنجليزية وما أتعب من لعب الحرب. أحيانا، هو حتى أضعف الأولاد الذين هو كان يلعب مع وبعد ذلك ذهبوا ببساطة ووجدوا أولاد آخرين للإستمرار.
لكن الآن في البيت، مأساة ضربت. أخّ أدولف الصغير إدموند، يشيخ 6، مات من الحصبة. أدولف، الولد الذي أحبّ warplay وله 'يزعم' موتا الآن كان لا بدّ أن يواجه موت أصيل للمرة الأولى. يبدو أن هزّه بشكل سيّء.
لجعل أمور أسوأ، الولد الصغير دفن في المقبرة بجانب بيتهم. من نافذة غرفة نومه، أدولف يمكن أن يرى المقبرة.
بعد سنوات، تذكّر جيران بأنّ أدولف الصغير رأى أحيانا في الليل يجلس في حائط المقبرة يحدّق فوق في النجوم.
وكان هناك مشاكل أكثر الآن لأدولف. سنوات مدرسته الابتدائية كانت تنتهي وهو كان لا بدّ أن يختار الذي نوع المدرسة الثانوية لحضور، كلاسيكية أو تقنية. الآن، هتلر صغير قضى يحلم بيوم واحد يصبح فنانا. أراد الذهاب إلى المدرسة الكلاسيكية. لكن أبّاه أراده أن يسير على خطاه ويصبح موظف حكومي وأرسله إلى المدرسة العليا التقنية في مدينة لينز، في سبتمبر/أيلول 1900.
هتلر، ولد البلاد، فقد في المدينة ومدرسته الكبيرة. إستصغر أطفال مدينة بلاد الأطفال أيضا الذين ذهبوا إلى المدرسة. هو كان وحيد وحزين جدا جدا. هو عمل مريض جدا سنته الأولى، يصبح مبعدة.
هو يدّعي لاحقا بأنّ أراد تشويف أبّيه هو كان غير مناسب للتعليم التقني بتأكيده على الرياضيات والعلم وهكذا كان يجب أن يسمحا لأن يصبحا فنان
إعتقدت بأنّ عندما أبي رأى ما تقدّم ضئيل أنا كنت أجعل في [مدرسة تقنية] هو يتركني أكرّس نفسي إلى السعادة حلمت به " - وضّح هتلر في مين كامبف.
كان هناك حجج متكرّرة في البيت بين هتلر صغير وأبوه على إختيار مهنته. إلى الأبّ الإستبدادي المتدبّر التقليدي، فكرة إبنه الذي يصبح فنانا بدا مضحك جدا.
لكن في المخطط الكبير للأشياء، كما أدولف صغير رآه، صرفت فكرة مهنة الجلوس في مكتب يعمل العمل الكتابي المملّة طوال اليوم موظف حكومي كان مروّع جدا. حلم يصبح فنانا بدا لكي يكون الجواب إلى كلّ مشاكل وقته الحاضر.
لكن أبّاه العنيد رفض الإستماع. وبدأ لذا كفاح مرّ بين الأبّ والإبن.
بدأ هتلر سنته الثانية في المدرسة العليا كالولد الأكبر سنا في صنفه منذ هو كان قد أبعد. هذا أعطاه الفائدة على الأولاد الآخرين. مرة أخرى أصبح رئيس عصابة صغير وحتى قاد الأولاد في الألعاب afterschool لرعاة البقر والهنود، يصبح شاتيراند كبير السن. إستطاع تحسين الدرجات في سنته الثانية، لكن ما زال رياضيات فاشلة.
ظهر الإهتمام الآخر ذو أهمية كبيرة على السطح في هذا الوقت، قومية ألمانية.
منطقة النمسا حيث أنّ هتلر كبر قريبة من الحدود الألمانية. العديد من النمساويين على طول الحدود إعتبروا بأنّ أنفسهم لكي يكونوا نمساويين ألمان. بالرغم من أنّهم كانوا مواضيع النمساوي هابسبيرغ حكم ملكي وإمبراطوريته المتعدّدة الثقافات، أبدوا الولاء إلى البيت الإمبراطوري الألماني لهوهينزوليرن وقيصره.
تحديا للحكم الملكي النمساوي، أدولف هتلر وأصدقائه الصغار حبّا إستعمال التحية الألمانية , " هيل ," ويغنّي النشيد الألماني " ديوتشلاند وبير اليس ," بدلا من النشيد الإمبراطوري النمساوي.
أبّ هتلر عمل كوكيل عادات إمبراطوري نمساوي وأبدى ولاء بشكل مستمر إلى حكم ملكي هابسبيرغ، ربما غير الذي يشجّع إبنه الصغير العاصي بمعرفة مسبّقة لإعطاء ولائه إلى قيصر الألماني.
كان هناك أيضا معلّم تأريخ في المدرسة، الدّكتور ليوبولد بي Ö tsch، الذي مسّ خيال هتلر بإثارة حكايات مجد الشخصيات الألمانية مثل بيسمارك وفردريك الكبير. لهتلر صغير، أصبحت قومية ألمانية هوس بسرعة.
يضيف إلى كلّ هذا، كان إهتماما جديدا آخرا، أوبرات الملحن الألماني ريتشارد واجنير. رأى هتلر أوبراه الأولى في عمر إثنا عشر وأسر فورا بموسيقاه الألمانية، أساطير وثنية، حكايات الملوك والفرسان القدماء وكفاحهم المجيدة ضدّ الأعداء المكروهين.
لكن الآن، لهتلر صغير، الكفاح مع أبّيه كان على وشك أن يجيء إلى نهاية مفاجئة. في يناير/كانون الثّاني 1903، مات أبّ هتلر فجأة نزف رئة، يترك إبنه بعمر ثلاثة عشر سنة كرئيس عائلة هتلر.
أبّ هتلر يموت
في بلدة ليوندنج، النمسا، في الصباح الشديد البرودة للسّبت، يناير/كانون الثّاني 3, 1903, الويس هتلر، 65، خرج للتنره، إيقاف في حانة مفضّلة حيث جلس وسأل عن قدح نبيذ. إنهار قبل النبيذ جلب إليه ومات خلال دقائق من نزف رئة. هو ما كان الأول الواحد عانى.
أدولف الصغير، الآن 13، توقّف وبكى متى رأى جسم أبّيه عرض. قدّاس جنازة أبوه في الكنيسة الصغيرة في ليوندنج حضرت حسنا. صحيفة في مكان قريب لينز نشرت نعيا الذي تضمّن الجملة التالية: " الكلمات القاسية التي سقطت من شفاهه أحيانا لا تستطيع أن تكذب القلب الدافئ الذي ضرب تحت الخارج القاسي "
لأدولف، لن يكون هناك كلمات قاسية أكثر ولا مجادلة أكثر مع أبّيه، خصوصا على إختيار مهنته. أصرّ أبّ هتلر أدولف يصبح موظف حكومي يحبّ نفسه. هتلر الصغير، على أية حال، كان عنده يحلم بيصبح فنانا عظيما. الآن هتلر كان خالي من الكلمات الصارمة والسلطة المستبدة من أبّيه. في الحقيقة، أدولف صغير كان الآن الرئيس الذكر للعائلة، موقع بعض الأهمية في تلك الأيام.
ماليا، ترك أبّاه عائلة مجهّزة هتلر الجيّدة جدا لـ. إستلمت أمّ هتلر نصف راتب تقاعدي زوجها الشهري، زائدا موت يستفيد. إستلم أدولف كمية صغيرة كلّ شهر، زائدا ميراث صغير. إمتلكت العائلة بيت أيضا في ليوندنج الذي كان قد دفع ثمن في الغالب نقدا.
للراحة، ذهب هتلر صغير للعيش في مأوى أولاد في لينز أين كان يحضر المدرسة العليا التقنية. هذا وفّره الصحيفة اليومية الطويلة تسافر من ليوندنج. في عطل نهاية إسبوع، عاد للبيت إلى أمّه.
هتلر تذكّر من قبل الإمرأة التي أدارت المأوى كولد صعب عصبي، الذي قضى أغلب قراءة ورسم وقته. بالرغم من أن هتلر أحبّ قراءة، هو كان طالبا كسلانا وغير تعاوني في المدرسة.
في الخريف 1903، عندما عاد إلى المدرسة بعد العطلة الصيفية، أشياء ساءت. سويّة مع درجاته السيّئة في الرياضيات والفرنسية، تصرّف هتلر بشكل سيّء، يعرف بأنّه كان من المحتمل أن يفشل. بدون تهديد الإنضباط في البيت وإهتمام أبدى من قبل معلّميه، أدّى هتلر المزح والنكات العملية هدّفا نحو المعلمين كره كثيرا الآن.
بين ألاعيب هتلر - يعطي مضادة، إهانة، أجوبة مجدالة إلى الأسئلة التي أزعجت المعلّم وأبهجت الأولاد الآخرين الذين صفّقوا له أحيانا. مع أولئك الأولاد، أطلق الصراصير أيضا في قاعة الدروس، رتّب ثانية الأثاث، ونظّمت تشويشا في قاعة الدروس بعمل نقيض الذي المعلّم قال.
بعد سنوات، حتّى أثناء إف Ü hrer، هتلر حبّ الإنشغال بمزح تلميذه ويتذكّرهم بالتفصيل إلى جنرالاته الكبار في وسط شنّ حرب عالمية.
هو كان فقط معلّم تأريخ هتلر، الدّكتور ليوبولد بي Ö tsch، وحكاياته من الألمان البطوليين من العصور الغابرة التي أبقت إهتمامه وكسبت إحترامه. من قبل مراهقيه المبكّرين، هتلر كان عنده إهتماما حادا في القومية الألمانية سويّة مع إهتمام كبير في الفنّ والهندسة المعمارية.
وضع هتلر الصغير كلّ آماله في حلم تصبح فنانا عظيما، خصوصا كما فرصه في المدرسة العليا نمت مخفّتا. البعض من المعلمون كانوا أيضا متلهفون ليرون هتلر مرمية من المدرسة بسبب المشكلة سبّب.
تذكّر معلّم واحد هتلر صغير لاحقا كواحد الذي " . . . ردّت بعداوة illconcealed إلى النصيحة أو التأنيب؛ في نفس الوقت، هو مطلوبون زملاء تلاميذه تذلّلهم الغير مؤهّل، يحبّ نفسه في دور الزعيم، في نفس الوقت إنغماس في الكثير المزحة الأقل إنعداما للأذى من نفس النوع ليست غير عامة بين الشبان الغير ناضجين "
في مايو/مايس 1904، في العمر 15، إستلم أدولف هتلر الطقس الديني الكاثوليكي للتأكيد في كاثدرائية لينز. كما ولد صغير تأمّل في فكرة مرة صبح قسيسا. لكن في الوقت هو أكّد بأنّه جوّف وغير مهتم في إيمانه وإهتمّ بجعل الردود الملائمة بالكاد أثناء المراسم الدينية.
بعد فترة قليلة من هذا، ترك هتلر المدرسة العليا في لينز. هو كان قد أعطى علامة مرور في فرنسي على إمتحان تركيب على الشرط بإنّه لا يعود إلى المدرسة. في سبتمبر/أيلول 1904، دخل مدرسة عليا أخرى، في ستير، بلدة صغيرة 25 ميل من لينز. عاش في مأوى هناك، يتشارك بغرفة مع الولد الآخر. سلّوا أنفسهم أحيانا بإطلاق نار الجرذان.
حصل هتلر على علامات الفظيعة فصله الدراسي الأول في المدرسة الجديدة، رياضيات فاشلة، فرنسية ألمانية، وحتى حصل على درجة فقير لكتابة اليدوية. تحسّن أثناء فصله الدراسي الثاني وأخبر بأنّه قد حتى يتخرّج إذا أخذ إمتحان تركيب خاصّ أولا في الخريف. أثناء الصيف، على أية حال، عانى هتلر من مرض رئة نازف، مشكلة طبية موروثة.
إستعاد صحته ونجح في الإمتحان في سبتمبر/أيلول 1905، وإحتفل به مع الزملاء الطلبة بالسكر. صفّى الصباح التالي يستند على جانب الطريق، صحا بmilkwoman. بعد أن تلك الخبرة أقسم على ترك كحولا وما شرب ثانية.
لكن هتلر لا يستطيع أن يجلب نفسه لأخذ الإمتحان النهائي لدبلومه. إستعمال الصحة السيّئة كعذره، ترك مدرسة في عمر ستّة عشر ما للعودة. من الآن فصاعدا هو سيكون نفسا علّم، يواصل عادات قراءته الثقيلة ويترجم ما قرأ لوحده، يعيش في حقيقته الحالمة الخاصة ويخلق إحساسه الخاص للحقيقة.
أمّ هتلر تموت
في يناير/كانون الثاني 14, 1907، ذهب أمّ أدولف هتلر لرؤية طبيب العائلة حول ألم في صدرها، سيئ جدا أبقاها المستيقظ في الليل. الطبيب، إدوارد بلوتش، الذي كان يهودي، فحصها ووجد هي تقدّمت سرطان ثدي.
نشج أدولف هتلر متى الطبيب أخبره هي كانت مريضة للغاية وإحتج جراحة فورية. بعد أيام قليلة، كلارا هتلر، 46، شغّل على وكان عنده أحد صدورها أزالت. لكن العملية كانت متأخرة جدا. مرضها، سرطان خبيث، يدمّر جسمها ببطئ. هي لا تستطيع أن تختلقه الدرجات إلى الشقّة العائلية، لذا تحرّكوا إلى شقّة طابق أولى في ضاحية بجانب لينز، النمسا.
أدولف بعمر ثمانية عشر سنة كان عنده أفكار كبيرة تصبح فنان عظيم يوما ما. كلّ أكتوبر/تشرين الأول، إمتحانات دخول كانت تحمل في أكاديمية الفنون الجميلة في فينا. على الرغم من تخوفه حول ترك أمّه، طموحات هتلر الفنية أوصلته لسحب ميراثه من المصرف وينتقل إلى فينا للدراسة في الأكاديمية.
ظهرت المشاكل لهتلر عندما فشل إمتحان مدخل الأكاديمية والشرط أمّه تبدّلا نحو الأسوا. ترك فينا، يبدو مكتئبة جدا، وعاد للبيت إلى أمّه وما أخبرها فشل الإمتحان.
إستشار هتلر الدّكتور بلوتش الذي أوصى معالجة صارمة لإنقاذ حياة أمّه. تضمّنت المعالجة الغالية المؤلمة إنطباق جرعات iodoform مباشرة في ulcerations سببه السرطان. هي حرّكت إلى المطبخ الدافئ لشقّة هتلر حيث أبقى أدولف المراقبة المستمرة وحتى ساعد بالأعمال الرتيبة البيتية مثل الطبخ والغسل، الأرضية. الشقّة، على أية حال، أفاح رائحة iodoform دائما.
عانت من الألم حسنا، لكن أدولف إكترب على كلّ لحظة معاناتها. ساء شرطها بثبات وكما إقترب فصل عيد الميلاد البهيج في ديسمبر/كانون الأول 1907، هي كانت قرب موت. في السّاعات الأولى ديسمبر/كانون الأول 21، وسط الأضوية الوهّاجة لشجرة عيد الميلاد العائلة، ماتت بشكل هادئ. أدولف دمّر. الدّكتور بلوتش وصل في وقت لاحق من ذلك اليوم لتوقيع شهادة الوفاة. قال لاحقا بأنّه ما سبق أن رأى أي واحد تغلّب على لذا بالحزن كأدولف هتلر في خسارة أمّه.
كلارا هتلر دفنت على يوم ديسمبر/كانون الأول ضبابي ضبابي في المقبرة في ليوندنج، بجانب زوجها. إحتوت المقبرة إبنها إدوارد أيضا، أخّ أدولف الأصغر، الذي مات من الحصبة في عمر ستّة.
اليوم التالي، عشية عيد الميلاد، هتلر وأخواته قاموا بزيارة إلى الدّكتور بلوتش ودفعوا الفاتورة الطبية. أعطى الطبيب العائلة إستراحة على التهم التي تعتبر العديد من الزيارات البيتية جعل إلى مريضه. أدولف هتلر عبر عن إمتنان عميق للطبيب. " سأكون شاكرا لك إلى الأبد ," هتلر أخبره.
الآن، مع كلا الأباء ذهبوا، هتلر مرة أخرى يضع عينيه على فينا وأكاديمية الفنّ. تحرّك هناك في فبراير/شباط 1908. لكن في تلك أشياء المدينة القديمة الجميلة تذهب مريضة جدا لهتلر. هو يصفّي نوم على مقاعد المتنزه في النهاية وأكل في مطاعم فقراء الصدقة. سنواته من البؤس في فينا أيضا ستكون وقتا عندما صاغ العديد من أفكاره على السياسة والجنس الذي سيكون عندهما نتائج هائلة في المستقبل.
هتلر مشرّد في فينا
المدينة العالمية القديمة الجميلة لفينا، عاصمة إمبراطورية أوسترو الهنغارية، بثقافته الرائعة التي رأت من أمثال بيتهوفن وموزارت، كان عندها ساكنا جديدا الآن، نظر حزينة مسمّى أدولف هتلر بعمر ثمانية عشر سنة شاحبة نحيفة.
فينا كانت مدينة حيّة بالموسيقى ومليئة بالناس المتنوّعين الذي أحبّا الفنون وبدوا محظوظا لدعوة بيت المكان. في فبراير/شباط 1908، تحرّك هتلر هناك بهدف حضور أكاديمية الفنّ ويصبح فنانا عظيما.
ستّون سنة أمامه، جاء أبّ هتلر أيضا إلى فينا يطلب فرصة. في ذلك الوقت إمبراطورية هابسبيرغ حكمت من قبل الإمبراطور فرانز جوزيف. متى أدولف هتلر وصل، هو ما زال محكوم بواسطته، بالرغم من أنّه كان خرفان الآن وتحت تأثير الوزراء الفاسدين. إمبراطوريته، التي حكمت النمسا وبلدان محيطة لقرون، كانت الآن في الهبوط العظيم. فينا، على أية حال، بقى مدينة الفرصة وجذب سكانا متعدّد الثقافات من جميع أنحاء الإمبراطورية.
صديق هتلر من مدينته الأصلية لينز، أغسطس/آب كوبيزيك، جاء أيضا إلى فينا وهم roomed سوية. في فينا، واصل هتلر نفس أسلوب الحياة البطيء تمتّع به في لينز بعد ترك المدرسة. وصف كوبيزيك هتلر كبومة ليلية التي نامت ظهر درج النقود، تخرج للمشي تأخذ في كلّ المشاهد، ثمّ إقامة فوق تناقش أفكاره متأخرا على كلّ شيء من الاصلاح الإجتماعي إلى تخطيط المدينة. هتلر ما بذل أي جهد للحصول على عمل منتظم، يعتبر نفسه بعيدا فوق ذلك. لبس مثل فنان وفي الليل لبس مثل رجل متعة صغير وحضر الأوبرا في أغلب الأحيان.
تذكّر كوبيزيك هتلر أيضا عرض شخصية غير مستقرة جدا بمزاج فظيع. أحيانا هو كان معقول جدا لكنّه كان دائما عرضة للإنفجارات المفاجئة للغضب خصوصا متى هو صحّح على أيّ شئ. هو ما كان عنده فائدة حقيقية في النساء، يفضّل الإبعاد عنهم وحتى رفض بشكل متعجرف أولئك الذين أبدوا أيّ إهتمام فيه. إلتزم بتربيته الكاثوليكية بصرامة بخصوص الجنس، يصدّق الرجال والنساء يجب أن يبقوا عازب حتى زواج.
هتلر كان أيضا عرضة للإنفجارات المفاجئة للإلهام وكان عنده العديد من الأفكار المثيرة لكن ما أنهت أيّ شئ بدأ. سواء إعداد أوبراه الخاصة أو تصمّم ثانية مدينة فينا، هو يبدأ بالحماس الكثير ويعمل بجدّ، فقط لفقد الإهتمام في النهاية.
في أكتوبر/تشرين الأول 1908، هتلر حاول للمرّة الثانية لكسب الدخول إلى الأكاديمية فينا من الفنون الجميلة. على أية حال، رسوم إختباره كانت تحكم بينما فقير جدا بحيث لم حتى سمحت لأخذ الإمتحان الرسمي. هو كان إحباطا مرّا إلى هتلر وتركه عمليا على النظر الخارجية في المجتمع الفني في فينا. صديقه كوبيزيك حصل على موافقة الدخول بنجاح إلى معهد موسيقي فينا وكان يدرس موسيقى هناك، يعمل جيّدة جدا، بالمقارنة مع هتلر.
إفترق هتلر عن صديقه قريبا بطريقة غريبة بالأحرى. متى عاد كوبيزيك إلى فينا بعد شهرين التدريب العسكري في نوفمبر/تشرين الثّاني 1908، وجد هتلر إنتقل من شقّتهم المشتركة ويسارهم لا شحن عنوان.
هتلر الآن ما كان عنده إستعمال لصديقه وما قام ب أيالمحاولة لإيجاده ثانية. عاش لوحده، ينتقل من مكان لآخر بينما تضاءل توفيره بشكل تدريجي وأسلوب حياته تصاعد تحتي. على الرغم من الحاجة للمال، هتلر ما قام ب أيالمحاولة للحصول على توظيف منتظم. رهن كلّ أملاكه نوم على مقاعد متنزه متوتّرة في النهاية وفي الحقيقة ويستجدى مالا. أصبح شابّ غير حليق كريه الرائحة قذر بسرعة يلبس ملابس رثّة وما حتى يمتلك معطفا. في ديسمبر/كانون الأول 1909، مجوّع مجمّد ونصف، تحرّك إلى ملجأ مشرّدين. أكل في مطعم فقراء شغّل من قبل الراهبات من دير قريب.
في فبراير/شباط 1910، تحرّك إلى بيت للرجال الفقراء أين هو يبقى للسنوات القليلة القادمة. كسب هتلر مال صغير أحيانا كعامل نهاري , shoveling ثلج ويحمل الحقائب في محطة القطار. هو ثمّ إكتشف بأنّه يمكن أن يكسب صور بيع حيّة ضئيلة من معالم فينا المشهورة التي نسخ من البطاقات البريدية. الساكن الآخر في البيت، راينولد تقريبا هان، عمل وكيله، تجارة تجول هتلر قطعة فنية إلى الدكاكين المختلفة أين هم كانوا في الغالب تستعمل لملئ إطارات الصورة الفارغة. صبغ هتلر الملصقات أيضا لنوافذ الدكان.
متذكّر هتلر تقريبا هان كغير منضبط ومزاجي، يتسكّع بيت الرجال دائما، متشوّق ليناقش سياسة ويلقي الخطابات في أغلب الأحيان إلى السكّان. غضب عادة إذا أي واحد ناقضه. في النهاية، تشاجر هتلر مع تقريبا هان، حتى يتّهمه بسرقة ملكيته وشهد بشكل خاطئ ضدّه في المحكمة في أغسطس/آب 1910، يصبح تقريبا هان ثمانية حكم بالسّجن نهاري. (في 1938 تقريبا هان قتل على طلبات هتلر بعد التحدّث مع الصحافة عنه).
أخذ هتلر إلى بيع صوره الخاصة إلى مالكي الدكان اليهود في الغالب وسوعدت أيضا من قبل جوزيف نيومان، يهودي صادق.
هتلر كان عنده حبّا لقراءة، يمسك كلّ الصحف اليومية متوفر في بيت الرجال، يقرأ كراريس سياسية عديدة ويستعير العديد من الكتب من المكتبة على التأريخ الألماني وعلم الأساطير. كان عنده فضولي لكن العقل الغير مدرّب أكاديميا وفحص الأعمال الفلسفية المعقّدة لنيزش، هيجيل، فيتشت، تريتشك والرجل الإنجليزي، أمين خزانة هيوستن ستيوارت. إلتقط هتلر القطع وقطع الفلسفة والأفكار منهم وصفّتا بخربطة المواقف اللاسامية القومية العنصرية التي أصبحت فلسفة فدائي بمرور الوقت، لاحقا لكي توصف في كتابه، مين كامبف.
البؤس المطلق من فاقته متأثر جدا أيضا هتلر. تبنّى قاسيا , survivalist عقلية، التي تركت المجال القليل لإعتبار الشفقة والشفقة - موقف الذي يبقى معه حتى النهاية.
" أدينه إلى تلك الفترة التي نموت بشدّة وصباحا ما زالت قادر على أن تكون بشدّة " - هتلر ذكر في مين كامبف.
حتى قبل جاء إلى فينا، هتلر كان عنده شخصية بارز لقلته من التعاطف. إستنتج العديد من المؤرخين هتلر عانى من الضيق النفسي أوجد جزئيا بطفولة حزينة، بشكل خاص علاقته مع أبّيه، إستبداد ب، رجل قاسي أحيانا. في نفس الوقت، شوّف هتلر ملحق إستثنائي أيضا إلى له على الأمّ المتساهلة.
في فينا، ولاحقا، عانى هتلر من نوبات الكآبة. الأوقات الأخرى واجه مستويات عالية متطرّفة، فقط لكي يتلى بظهر هبوط إلى الأعماق. ميزة شخصية ثابتة واحدة كانت الهستيريا الواضح حينما شخص ما أغضبه. شخصية هتلر وصفت كهستيرية أساسا في الطبيعة.
الآن، في العمر 21، هو كان يصبح مهتم بشدّة في السياسة، يراقب الأحداث تفتح حوله في فينا.
بعد شهادة مسيرة إحتجاج كبيرة من قبل العمّال، غمر نفسه في دراسة مركّزة من سياسة حزب العمّال، الديموقراطيون الاجتماعيون. كسب تقدير قدرتهم لتنظيم الإجتماعات الكبيرة ويستعملون دعاية ويخافون كأسلحة سياسية.
من الخطوط الجانبية، راقب الطرفين الرئيسيين الآخرين أيضا، القوميون الألمان والحزب الإجتماعي المسيحي، الذي صعّدا إهتمامه في القومية واللاسامية الألمانية.
فينا، مدينة من مليونا، كان عنده سكانا يهوديا فقط تحت مئتان ألف، لبس بضمن ذلك الكثير يهود عرقيين تقليديا. في لينز، عرف هتلر بضعة فقط " جيرمانيزيد " اليهود. بيت الرجال السيّئ الذي هتلر عاش في كان قرب جالية يهودية.
بين الطبقة المتوسطة في فينا، لاسامية إعتبرت عصرية بالأحرى. رئيس البلدية، كارل لويجير، لا سامي بارز، كان عضو حزب إجتماعي مسيحي الذي تضمّن اللاسامية في برنامجها السياسي.
إحترم هتلر لويجير، سياسي قوي، لخطابه الذي يلقي المهارات والإستعمال الفعّال من الدعاية في كسب الشعبية. إحترم مهارة لويجير أيضا في معالجة أسّست المؤسسات مثل الكنيسة الكاثوليكية. درس لويجير بعناية وشكّل البعض من سلوكه التالي على الذي تعلّم.
كان هناك صحف شعبية لاسامية أيضا وكراريس متوفر في أكشاك بيع الصحف وفي المقاهي المحلية. على القراءة الأولى هم، يدّعي هتلر في كتابه مين كامبف بأنه كان قد أجّل.
" . . . النغمة، خصوصا من صحافة فينيس اللاسامية، بدا لي غير جديرة بالتقليد الثقافي لأمة عظيمة "
لكن أيضا في مين كامبف، يصف هتلر التحويل في تفكيره بخصوص اليهود. بدأ بفرصة تجتمع.
" عندما، بينما أنا كنت أتمشّى خلال وسط المدينة، صادفت ظهور فجأة في قفطان أسود وأقفال شعر سوداء. هل هذا يهودي؟ كان فكري الأول "
" لـ، لكي يكون متأكّد، هم ما شبهوا ذلك في لينز. لاحظت الرجل خلسة وبشكل حذر، لكن الأطول حدّقت في هذا الوجه الأجنبي، يفحص بدقّة ميزّة للميزّة، إفترض الأكثر سؤالي الأول شكلا جديدا: هذا ألماني ?"
لإجابة سؤاله الخاص، غمر نفسه في الأدب اللاسامي. ثمّ خرج ودرس اليهود كما مرّوا.
" . . . الأكثر رأيت، جدا أكثر أصبحوا بارزين في عيوني من بقيّة الإنسانية "
" لي هذا كان وقت الثورة الروحية الأعظم الذي أنا أبدا كان لا بدّ أن أمرّ به. توقّفت عن أن أكون عالمي سهل الإقناع ويصبح لا سامي "
لكن في هذه النقطة، لاسامية هتلر ما كانت ظاهرة في علاقاته الشخصية مع اليهود. هو ما زال يتاجر مع مالكي الدكان اليهود في بيع صوره وأبقوا الصداقة مع جوزيف نيومان. على أية حال، بذور الحقد كانت تزرع وستربّي بالأحداث قريبا لمجيء، يضع الأساس لأحد المآسي الأعظم إجمالا من التأريخ الإنساني.
ترك هتلر فينا في العمر 24، لتفادي الخدمة العسكرية الإلزامية في الجيش النمساوي، وهكذا يتجنّب خدمة الإمبراطورية النمساوية المتعدّدة الثقافات إحتقر الآن.
أربع وعشرون سنة بعد ترك فينا، أدولف هتلر يجعل عودة منتصرة كإف Ü hrer للرايخ الألماني. على أية حال، ذاكرة تلك الأيام البائسة من الفشل في شابه والمواقف والأفكاره إكتسب يبقى إلى الأبد.
في مايو/مايس 1913، إنتقل إلى أرض الأجداد الألمانية والمستقر في ميونخ. لكنّه تعقّب بالسلطات النمساوية في يناير/كانون الثّاني 1914. واجهت بإمكانية السجن لتفادي الخدمة العسكرية، كتب رسالة إلى إعتذار القنصلية النمساوي وأخبر له السنوات الأخيرة للبؤس.
" أنا ما عرفت شاب الكلمة الجميل " - هتلر ذكر في رسالته.
نغمة الرسالة أثارت إعجاب المسؤولين النمساويين وهتلر لم يعاقبوا لمراوغة الخدمة. أخذ الفحص الطبي الضروري الذي فشل بسهولة والمسألة أسقط جملة.
في ميونخ، واصل هتلر اللوحة، مرة أخرى يكسب عيشا صغيرا ببيع رسم صور المعالم إلى الدكاكين المحلية. متى سأل بمعرفة قديمة كيف هو يكسب عيش دائم، قالت هتلر بأنّه ما همّ منذ أن يكن الحرب هناك قريبا.
في أغسطس/آب 1, 1914، تجمّع حشد متحمس ضخم بضمن ذلك هتلر في ميدان عامّ كبير في ميونخ - المناسبة - للإحتفال بالإعلان الألماني للحرب.
إثنان بعد أيام، تطوّع هتلر للجيش الألماني، تسجيل في فوج بفاري.
" لي، أما بالنسبة إلى كلّ ألماني، بدأ الأكثر الأعظم هناك الآن ووقت غير منسي من وجودي الدنيوي. قارنت إلى أحداث هذا الكفاح العملاق، إنحسر ماضي كلّ شيء إلى العدم الضحل " - هتلر قال في مين كامبف.
على الجلسة الأولى، غرقت أخبار حرب هتلر إلى ركبه وشكرت سماءا لأن تكون حيّة. | |
|